بقى طموح الزوجين في الحصول على ذرية وحمل أسمهم بعد وفاتهم حلم يراود الكثيرين من الزواج الذين حرموا من هذه النعمة ، لذلك جاءت مراكز الإخصاب لتكرس كل جهودها وخبراتها لخدمة هؤلاء الازواج في تحقيق حلمهم هذا ، وطالما ان عمل هذه المراكز يمس جانب حساس من جسد الزوجين اولاً وخصوصيتهم ثانياً ، لذلك بادرت الكثير من الدلو الى تنظيم عمل هذه المراكز، ودولة الإمارات كانت من الدول السباقة في هذا المجال وأصدرت القانون رقم 11 لسنة 2008 ولائحته التنفيذية ذات الرقم 36 لسنة 2009